الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فلسطين: غزة وثقافة المقاومة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏مصادر: صيانة باستخدام أوب
ط بوت: تغييرات تجميلية
سطر 1:
{{تاريخ||الخميس|يوم=3|شهر=سبتمبر|سنة=2009}}
في إطار محاولات كسب المؤيدين عن طريق [http://www.nytimes.com/2009/07/24/world/middleeast/24gaza.html المبادرات الثقافية]، و بناء [http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/middleeast/palestinianauthority/5966842/Hamas-to-make-feature-film.html “ثقافة المقاومة] [http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/middleeast/palestinianauthority/5966842/Hamas-to-make-feature-film.html “]، أنتجت حركة [http://en.wikipedia.org/wiki/Hamas حماس] [http://www.reuters.com/article/middleeastCrisis/idUSL3682698 أول فيلم سينمائي] و الذي عرض لأول مرة في غزة في 1 أغسطس. و في نفس الأسبوع تم عرض مسرحية في غزة موضوعها صناعة الأفلام. لدى حضورهم للعرضين، يقدم لنا المدوَنون اراءهم المختلفة.
 
حضرت لينا الشريف، المدوَنة في 360 km2 of chaos، العرض الأول لفيلم [http://livefromgaza.wordpress.com/2009/08/12/imad-aqil-a-movie-from-the-besieged-gaza/ عماد عقل] :
 
{{اقتباس|النص الأصلي:اطلاق رصاص، مطاردة بالسيارة، و حكاية بطل، يعتبر “عماد عقل” الفيلم الأول الذي ينتج في غزة. وتم عرض الفيلم في الأول من أغسطس في مركز رشاد الشوا الثقافي، ومدة عرض الفيلم ساعتين. قام بالتأليف [http://en.wikipedia.org/wiki/Mahmoud_al-Zahar محمود الزهار]، أحد قادة حماس البارزين في غزة، والإخراج لماجد جنديا، والإنتاج لشبكة الأقصى الإعلامية. وتقدر تكلفة الفيلم حوالي 120,000 دولار كما ذُكر في جريدة الرسالة اليومية التابعة لحماس. تم التصوير بمدينة أصداء للإنتاج الإعلامي و التي حلت محل المستوطنات الإسرائيلية التي تم اخلائها عام 2005، و التي ضربت في الحرب الأخيرة.
سطر 16:
{{اقتباس|النص الأصلي:إنه ليس أفضل فيلم رأيته ولكنه فيلم من غزة. إذا وُضعت بالاعتبار كل الظروف و الموارد والتسهيلات اللازمة لإنتاج مثل هذه القصة، فالنتيجة جيدة نسبياً على اعتبار الوضع والحصار المفروض على غزة منذ عامين و نصف. كل الممثلين والممثلات من غزة، و المؤلم تبعاً لتقرير جريدة الرسالة أن أربع ممثلين قد ماتوا بالفعل في العدوان الأخير على غزة. بالإضافة إلى ذلك، هناك اضطرابات بهندسة الصوت، و جزء من الحوار غير مسموع من المؤثرات الصوتية. و لم يكن التمثيل بالكفاءة العالية. ورغم كل ذلك، يجب ان يحظى العمل بالتقدير اللازم لإنتاجه وسط الأحداث المؤلمة التي تمر بها غزة.}}
 
وتقدم الكندية إيفا بارتلت تقريراً عن عرض مسرحي يتناول [http://ingaza.wordpress.com/2009/08/12/gaza-play-highlights-difficulties-for-artists-under-siege/ صناعة الأفلام]، وذلك في مدوَنة في غزة (وأيضاً في مدوَنة [http://electronicintifada.net/v2/article10706.shtml الانتفاضة الإلكترونية]):
 
{{اقتباس|النص الأصلي:“ألا يحبوا الناس في غزة أن يروا أفلاماً مثل الآخرين في كل مكان؟” هذا ما يسأله صانع الأفلام الناشئ حسام عبد اللطيف. فترد زوجته سعاد الأكثر عملية “من سيذهب إلى السينما و هو لا يجد قوته؟”
سطر 34:
يسعى رواد المسرح إلى الشعور بالراحة في علام الفنون أو ربما احدى مظاهر الحياة “العادية” في غزة. هذا الجمهور المكتظ بمشاركته الحماسية هو الدليل على مدى اشتياق الفلسطينيين في غزة للفنون، و لمخرج لتطهير عواطفهم.}}
{{أضف تعليقك}}
== مصادر ==
* {{مصدر
|مسار=https://ar.globalvoices.org/2009/09/03/2557/
||المؤلف =نص مؤلف ومترجم [[:w:رخص المشاع الإبداعي|برخصة المشاع الإبداعي]] نَسب المُصنَّف 3.0 غير موطَّنة (CC BY 3.0)