الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عقلية انتحارية: عن الحرب المرتقَبة في شمال شرق آسيا»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط بوت: تغييرات تجميلية |
||
سطر 13:
وفي كلتا الدولتين، كانت وزارتا الإعلام -ولا تزالان – ناجحتين في تلقين الجماهير الاعتقاد بتميّزهم كشعوب مقارنةً بجيرانهم متعثّري الحال.
في اليابان، روِّجَت طقوس هاراكيري الانتحارية منذ فترة طويلة من خلال أفلام عن طيّارين
حتى الأربعة وسبعين [https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%86
والروايات عن الضغوط الاجتماعية التي مورست على طبقة المحاربين لإنهاء حياتهم “حفاظًا على الشرف” تكشف عن التشابه الغريب بين السيبوكو والإعدام على الملأ. ولا يزال السياسيون اليابانيون المحافظون مثل [https://en.wikipedia.org/wiki/Shintaro_Ishihara شينتارو إيشيهارا] يمجدون فضيلة الجنود الشباب الذين يضحون بأنفسهم في الروايات والأفلام، ولكن حقيقة الأمر هي أنّ طياري الكاميكاز كانوا يتعرّضون للتخدير، ويُقيَّدون بمقصورة الطائرة ويزوَّدون بالوقود الكافي لإيصالهم إلى أهداف العدو فقط.
سطر 29:
الانتحار غالبًا ما يكون إشارة إلى العجز عن إيجاد حلول مبتكرة للمعضلات التي تبدو مستحيلة، وبدلاً من إحياء الصراعات الجيوسياسية العبثية التي كان يجدر بها الانتهاء في القرن العشرين، ينبغي للقادة السياسيين التركيز على معالجة أولويات أكثر إلحاحًا، مثل خطر الانقراض الجماعي الذي تُهدِّد به الأزمة البيئية الحالية.
{{أضف تعليقك}}
== مصادر ==
* {{مصدر
|مسار=https://ar.globalvoices.org/2018/03/13/56192/
||المؤلف =نص مؤلف ومترجم [[:w:رخص المشاع الإبداعي|برخصة المشاع الإبداعي]] نَسب المُصنَّف 3.0 غير موطَّنة (CC BY 3.0)
سطر 38:
}}
{{Publish}}
[[تصنيف:اليابان]]
[[تصنيف:آسيا]]
|