الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قادة الأديان العالمية والتقليدية يلتقون في مؤتمر بكازاخستان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إنشاء خبر بواسطة الأداة في الصفحة الرئيسية
 
لا ملخص تعديل
سطر 12:
وعقدت الاجتماعات التالية كل ثلاث اعوام في 2006 و2009 و2012 و2015، وكان كل واحد منها مصحوبا بتوقيع الإعلان النهائي، في وثيقة يعلن المندوبون فيها عن إجراءاتهم المشتركة لضمان السلام والمحافظة عليه، وكذلك مناشدة المجتمع الدولي لتحقيق بنودها الموقعة، علما ان جميع البنود النهائية للمؤتمرات السابقة متاحة. وعلى مدى أعوام العمل في هذه المؤتمرات، لم تكن أهميتها موضع تساؤل سواء في كازاخستان أو في العالم.
 
بعد كل شيء ،شيء، شكل مؤتمر "أستانة للحوار" الفريد من نوعه ، أهدافا نبيلة. حيث يتزايد وباستمرار اعداد الوفود التي تشارك في المؤتمرالمؤتمر، فقد وصل إلى 90 مكتبا تمثيليا من أكثر من 40 دولة حول العالم. ومن الواضح أن أستانا تعتزم التصرف بشكل حاسم، حيث دعت رجال الدين في العالم إلى الدخول في حوار على أرضهم. فقد تم إنشاء قصر السلام والوفاق (2006) خصيصًا لتنظيم المؤتمرات، في العاصمة وهو مبنى تم تصميمه على شكل هرم، ويرمز إلى الوحدة.
 
وفي السنة الفارطة، تم افتتاح متحف السلام والاتفاق أيضا لجمع المواد وإجراء البحوث في مجال تطوير حوار الثقافات والأديان. وفي العام نفسه، تم إنشاء جائزة أستانا الدولية الخاصة للمساهمة في الحوار بين الأديان والميدالية الفخرية للكونغرس، والتي سيتم تقديمها هذا العام للمرة الأولى.