الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قادة الأديان العالمية والتقليدية يلتقون في مؤتمر بكازاخستان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
تعديل إملائي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 6:
هذه الأفكار وغيرها مستوحاة من المؤتمر السادس لقادة الأديان العالمية والتقليدية في أكتوبر من العام الحالي والذي سيعقد في عاصمة جمهورية كازاخستان أستانا، والذي سيكون تحت عنوان "القادة الدينيون من أجل عالم آمن". وحتى يومنا هذا، يسأل السياسيون والعلماء والنشطاء الاجتماعيون أنفسهم: لماذا يتم إقتراف العنف والكراهية تحت مسمى "الدين"، بينما تسعى جميع أديان العالم إلى السلام والعدالة؟
 
من الواضح أنه لا توجد إجابة محددة لهذا السؤال، وإذا كان هناك إجابة، فإن إجابتها تتطلب تضافرتظافر جهود المجتمع الدولي بأكمله. اليوم، مؤتمر قادة الأديان العالمية والتقليدية، يعتبر أكبر منصة للحوار في العالم تجمع بين القادةقادة الاديانالأديان والسياسيين والعلماء حول العالم وممثلي المنظمات الدولية لمناقشة القضايا الأكثر إلحاحًا والبحث عن إرشادات عامة حول مختلف الجوانب المتعلقة بقضايا الدين والسياسة.
 
ولأول مرة، وصل قادة العالم من رجال الدين إلى عاصمة الجمهورية الكازاخستانية أستانا قبل نحو 15 عاما وبالتحديد - في عام 2003. حيث تم دعم العديد من السياسيين في العالم، بمن فيهم فلاديمير بوتين وجورج بوش الابن وجيانج زيمين وكوفي عنان ومارجريت تاتشر، وتأتي مبادرة رئيس كازاخستان نور سلطان نزارباييف لعقد حوار عالمي حول الدين.