الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكاريبي : أوباما في آيوا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تعريب
ط بوت: تدقيق إملائي
سطر 1:
{{تاريخ||الخميس|يوم=10|شهر=يناير|سنة=2008}}
فوز السيناتور الأميريكي باراك أوباما المبهر في آيوا – اولأول محطات المؤتمرات الإنتخابية التحضيرية الصغيرة التي تؤدي في النهاية الىإلى الترشيحات الأخيرة للمنافسين على منصب الرئيس عام 2008 من كلا الحزبين – لمست وترا حساسا لدى مدوني منطقة الكاريبي .
 
الصورة لباراك أوباما في زيارة لنيويورك في يونيو 2007 , الصورة [http://flickr.com/photos/kiskeyacity/605387270/in/set-72157600455455589/ لكيسكياستي ]
سطر 10:
{{اقتباس|النص الأصلي:منذ نحو شهر , كانت الناس تردد : ( نعم , سينجح أوباما في آيوا , لكن هذا لا يهم كثيرا على أي حال )
 
لكن عندما فاز أوباما فعلا في آيوا , تغيرت هذه الفكرة . اخر استطلاعات الرأي اظهرت اكتساح أوباما في نيو هامبشير و على مستوى أمريكا كلها , و أن التغيير على بعد خطوات . لكن الىإلى متى سيظل هذا قائما ؟ هل حسم الناس بالفعل قرارهم بخصوص مرشحهم الرئاسي؟ ام انهم فقط يرددون ماتريدهم الصحافة ان يعتقدوه ؟}}
 
[http://culturekitchen.com/liza/blog/the_audacity_of_biracial_hope ليزا سابتر ]( انكليزي) , ذات الأصل البورتريكي , خلطت العرق بالأصل حين اعتبرت أوباما ” جرأة الأمل ثنائي العرق ” :
 
{{اقتباس|النص الأصلي:إن الاعتراف بالمدى الذي يشكله التعصب العرقي و الأحكام المسبقة في الثقافة ككل و في الشخصية الفردية ايضا هو اهمأهم خطوة لأي ليبرالي يريد مناقشة و فهم مايمثله باراك أوباما من جرأة سياسية .
 
لقد جاء أوباما من عالم لم يراه فحسب , بل عاش فيه مع الجيد و السيء من مختلف الألوان . لا حاجة به للدفاع عن واحد ضد الآخر لأنه يعلم جيد كيف يوجد الخير و الشر في أي منهما . أنه يفهم ان الكوارث الإقتصادية و الإجتماعية لا يحددها عرق الشخص المسئول بقدر ماتحددها سياسات الحكومة التي تسبب الضعف الأقتصادي و السياسي لأي دولة .
سطر 22:
في الوقت نفسه , تطرح [http://signifyinguyana.typepad.com/signifyin_guyana/2008/01/whats-your-take.html جويانا ](انكليزي) السؤال التالي :
 
{{اقتباس|النص الأصلي:هل تعتقدون حقا انه سيفوز بالإنتخابات الكبرى ؟ لماذا ؟ و لم لا ؟ هل يحتاج حقا الىإلى ناخبين سود كي ينجح في هذا ؟}}
 
لكن على الجانب الآخر , عبر صاحب ( [http://clubsodaandsalt.wordpress.com/2008/01/04/what-purpose/ (مدونة الصودا و الملح ]) من ترينداد و توباجو عن عدم اقتناعه :
سطر 32:
و على العكس من ذلك , تعلن [http://jeremy-taylor.blogspot.com/2008/01/one-for-barack.html جيريمي تايلور] ( انكليزي) مناصرتها لأوباما بصراحة :
 
{{اقتباس|النص الأصلي:حققت آيوا للعالم خدمة جليلة حقا إذا كان انتصار أوباما فيها يعني زيادة فرص وصوله للبيت الأبيض . رئيس الولايات المتحدة هو في الحقيقة رئيس العالم . لذا فإن اختيار الرئيس في نوفمبر القادم هو اهمأهم بكثير من مجرد سباق رئاسي .
 
إن باقي العالم يحتاج الآن و بشدة الىإلى رئيس يتمتع بالفطنة . شخص يستطيع أن يوقف هذه الحرب المجنونة في العراق و أن يحارب الإرهاب بدون أن يخلق عشرة ارهابيين مقابل كل واحد يتم إسقاطه . شخص يمتلك الشجاعة ليعارض فوز مواي كباكي في انتخابات مزورة في كينيا . شخص لا يخاف من الاسرائيليين لذا يستطيع أن يحقق تسوية في فلسطين . شخص يستطيع أن ينهي المواجهة المجنونة مع كوبا و التي تستمر منذ 45 عاما . شخص لا يرتدي قبعة رعاة البقر .}}
 
اما بالنسبة [http://www.seldo.com/weblog/2008/01/06/barack_obama_is_the_candidate_who_gets_the_internet لسيلدو.كوم] ( انكليزي) , فأن الموضوع يتعلق في الأصل بالمعرفة التكنولوجية :
سطر 40:
{{اقتباس|النص الأصلي:ميزة اوباما انه كمرشح رئاسي يفهم تماما ان الانترنت ليست مجرد تكنولوجيا و ليست مجرد صناعة بل انها تمثل تغيرا جذريا في طبيعة التعبير الشعبي و الرأي العام . و على عكس أي اداة اخرى للتعبير الحر , تحتاج الأنترنت للتشجيع و الحماية من اصحاب المصالح الذين يسعون للسيطرة عليها من اجل منفعتهم الخاصة .}}
 
و تكتب [http://www.dailykos.com/storyonly/2005/9/30/102745/165/500/153069 ليزا سباتر] ( انكليزي ) مشيرة الىإلى مقال اوباما في صحيفة الكوس اليوميه :
 
{{اقتباس|النص الأصلي:إن اوباما لا يسعى لمطاردة العدو بقدر ما يهتم باقامة الجسور . إن حملة أوباما تنصب اساسا على ضم الناس الىإلى العملية الديمقراطية عن طريق اثارة اهتمامهم بالسياسة مرة اخرى عند تسميتها بالأمل .حيث لا يهم العرق او الاصل . و لا يهم الدين او الاتجاه السياسي .}}
 
اما جيريمي تايلور فتعبر عن مشاعرها تجاه اوباما حيت تكتب :
 
{{اقتباس|النص الأصلي:اوباما ؟ انه يبدو رائعا جدا لدرجة انه سيصبح كل شيء بالنسبة لكل الرجال و النساء . عندما تنظر اليه لا تملك إلا أن تسأل نفسك : هل يستطيع حقا ان يقوم بكل هذا ؟ و إذا استطاع هل سيحافظ عليه ؟ في واشنطون , هل سيحافظ على لياقته ام سيتحول الىإلى موظف بدين و كسول ؟؟ هل ستتاح له الفرصة كي يحقق افكاره الليبرالية ؟ و كم من الوقت سيمضي قبل ان يفتك به الذئاب ؟
 
و لكن إذا اردت التغيير , يبدو أن اوباما هو الأفضل كي تختاره . ألافضل بين الكثير من المشكوك في صلاحيتهم للمنصب .}}