الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مصر: نساء ضد العسكر – من سينتصر؟»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تعريب
ط بوت: تدقيق إملائي
 
سطر 2:
هذا المقال جزء من تغطيتنا الخاصة عن [https://ar.globalvoicesonline.org/specialcoverage/egypt-protests-2011/ الثورة المصرية 2011].
 
يمّر عام تقريباً على الثورة المصرية التي خرج فيها الملايين الىإلى الشوارع منادين بالكرامة، بالحرية، والعدالة الاجتماعية، ولا تزال سلسلة الانتهاكات ضد المرأة مستمرة. يمّر عام قام خلالها المجلس الأعلى للقوات المسلحة، حاكم مصر عسكرياً، بالإساءة للمرأة المصرية والتعدي عليها جسدياً، ونفسياً، وجنسياً – وحتى الآن لم يتم إصلاح الوضع.
 
أفاق العالم اليوم ليجد مصر تحتلّ العناوين الرئيسية مجدداً بصورة تظهر ضباط جيش يعتدون على امرأة محجبة ويضربونها بشراسة ويجردونها من ثيابها في محاولة يائسة لفض [https://ar.globalvoicesonline.org/?p=16604 الاعتصام أمام مجلس الوزراء].
سطر 18:
{{يوتيوب|6igVYGD8-kc|فيديواكثروضوحا لسحل الفتاةوضربها وتعريتها .flv}}
 
تعرية هذه السيدة وتجريدها من ثيابها قد يكون فعلاً غير مقصود بحد ذاته، ولكنني أدعوكم الىإلى أن تشاهدوا عن قرب الضابط الذي يضرب بقدمه وجه الفتاة وصدرها مراراً وتكراراً. كم من العنف والغضب لا يمكن تبريره.
 
في الليلة الماضية، ظهرت دعوات تدعو إلى وقف نشر صورة الفتاة، كي لا يكون هناك إحراجٌ لها. لكن مستخدمي الإنترنت قالوا كلمتهم عندما أكدوا بأن العار للمجلس العسكري وليس لها.