الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مطالبة الحكومة الألمانية بإعادة النظر في الدعم الغير مشروط لإسرائيل»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تعريب
ط بوت: تدقيق إملائي
سطر 8:
{{اقتباس|النص الأصلي:على مدار أكثر من شهر كان علينا مراقبة حربًا مدمرة والتي سيطول تأثيرها على قطاع غزة لأشهر وربما لأعوام ليضعف الأمل في سلام دائم بالمنطقة. ندين استخدام العنف لتحقيق أهداف سياسية. العنف الموجه ضد مدنيين أمر مرفوض، سواء كان عن مجموعات فلسطينية مسلحة أو من طرف الإسرائيليين.}}
 
وفقًا للمساهمين في صياغة الخطاب، فإنه يقوم بإعادة تسليط الضوء في ألمانيا على الصراع الفعلي. فبالأسابيع الماضية طغت التصريحات المتزايدة المعادية للسامية من بعض المتظاهرين على تغطية النزاع بغزة، وأوضحت أن أي نقد لسياسية اسرائيلإسرائيل أصبح أمرًا غير ممكنًا. حيث يقول “كاي حافظ”، عالم اتصالات في [http://www.deutschlandfunk.de/antisemitismus-und-islamophobie-auch-die-serioesen-medien.761.de.html?dram:article_id=293405 مقابلة مع الإذاعة الألمانية].
 
{{اقتباس|النص الأصلي:Also es ist schon etwas bezeichnend, dass wir in Deutschland immer wieder kulturell orientierte Debatten über Islam und Judentum in Zeiten führen, wo man eigentlich eine politische Analyse oder sogar Kriegskritik führen müsste.}}
سطر 42:
{{اقتباس|ترجمة:التوصل لإيقاف دائم لإطلاق النار، والذي سيمنع استمرار قتل المدنيين من الجانبين، وتوفير حماية لغالبية الشباب المهدد من المدنيين بقطاع غزة.
 
الزام مصر وإسرائيل برفع الحصار عن قطاع غزة، والسماح بحركة طبيعية للمسافرين والبضائع مع ضمان أمن اسرائيلإسرائيل بواسطة خبراء وبضمانات ودعم دوليين.
 
توفير جهود الإغاثة وإعادة إعمار غزة، ولكن ليس بدون مطالبة اسرائيلإسرائيل بمسؤوليتها عن إعادة الإعمار طبقًا للقانون الدولي كقوة محتلة.
 
دعم الحكومة الفلسطينية الموحدة المعترف بها في يونيو / حزيران لإحكام سيطرتها على الأراضي الفلسطينية بما فيها القدس الشرقية.
سطر 50:
التحقيق في قتل المدنيين أثناء وقبل الهجوم على غزة، والمساهمة بفعالية في تحقيق دولي ودعم إنضمام فلسطين للمحكمة الجنائية الدولية. وبنفس الوقت التحقيق في تدمير البنية التحتية (مثل قصف محطة الكهرباء الوحيدة بغزة ومحطات معالجة مياة الصرف الصحي والمستشفيات، الخ)، التي مولها منذ أعوام الاتحاد الأوروبي ومن ميزانية ألمانيا الإتحادية، ومطالبة إسرائيل بتعويضات عن ذلك.
 
تطبيق القواعد الألمانية المقيدة لتصدير الأسلحة للشرق الأوسط ولكافة أطراف النزاع بالإضافة لوضع التعاون العسكري مع اسرائيلإسرائيل تحت الاختبار.
 
القيام بكل ما في الوسع لوضع نهاية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، واقتراح قوانين دولية ملزمة لكلا الجانبين لتسوية النزاع.}}