كيف تصبح أبًا صالحًا
الثالث 29 يوليو 2014
يفصل جويل سيلفا من بنما ما تساؤل الكثير من الناس، لا سيما الرجال منهم: كيف أكون أباً صالحاً. يصف على مدونته الشخصية بالإسبانية التحديات التي خاضها مع والده وأهدافه بمثابة أب صالح:
«النص الأصلي:…Recuerdo que veía como un juego el buscar un tema de conversación, debido a mi falta de interés en el deporte, nunca tuvimos una conversación de más de 5 líneas (legítimamente contadas por más de 10 años), pero conociendo otros casos e historias, por lo menos tuve un padre.
[…]
Y es eso lo que quiero mejorar, quiero ser un padre que no haga las cosas sin enterarse, quiero abrazar, quiero besar a mis hijos, presentarle siempre la opción de tomar las mejores decisiones y apoyarlos cuando no tomen las mejores, nunca dudar en mostrarles mi amor y cariño, mucho menos dudar cuando se ganen un coscorrón.
[…]
Pero mi parte no quiero que se quede en un apellido, o un cheque en la quincena, mi parte ha de ser presente, determinante y quiero que mi hijo o hija tenga por lo menos un solo recuerdo lindo impregnado en su corazón, como los domingos de Salsa y el olor a grama recién cortada de los domingos en mi casa.»
«ترجمة:أتذكر لعبة البحث عن أي شيء للحديث عنه، بسبب عدم اهتمامي بالرياضة لم تكن لدينا محادثة أطول من خمسة ردود (خلال أكثر من عشر سنوات)، لمجرد معرفة الحكايات وقصص أخرى، على الأقل كان لي أب.
[…]
هذا ما أريد تحسينه. أريد أن أكون والد يفعل الأشياء دون أن يلاحظ ذلك، أريد أعانق، أقبل أطفالي، أقدم لهم الخيار الأفضل لاتخاذ القرارات وأدعمهم عندما لايجيدون الصواب، ولن أتردد في إظهار حبي ورعايتي حتى عندما تنزل مصيبة على رأسي.
[…]
بالنسبة لي، لا يهمني اسم العائلة أن يدوم، ولا رصيد مالي كل أسبوعين، وجودي الحاسم في حياة ابنائي يكون على الأقل من خلال الذاكرة الطيبة في قلوبهم، كالسالسا وكرائحة العشب المقصوص حديثًا أيام الآحاد في المنزل.»
وأنت هل تخطط لتكون أبًا صالحًا؟
يمكنكم متابعة سيلفا دياز على حساباته على جوجل + أو تويتر.
مصادر
عدل- نص مؤلف ومترجم برخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف 3.0 غير موطَّنة (CC BY 3.0). «كيف تصبح أبًا صالحًا». الأصوات العالمية. 29 يوليو - تموز 2014.
شارك الخبر:
|