أحداث يوم الجمعة 6/5/2011 م من ثورة 17 فبراير الليبية

أحداث يوم الجمعة 6/5/2011 م من ثورة 17 فبراير الليبية:

مقال تفصيلي :ثورة 17 فبراير
اللون الأسود: تحت سيطرة الثوار, الأخضر: تحت سيطرة كتائب القذافي

معارك الثوار

عدل
  • الزنتان: ساد الهدوء بعد قصف الكتائب لها بصواريخ غراد. وأفادت معلومات من منطقة الغزايا القريبة من الحدود التونسية بأن كتائب القذافي عمدت إلى فصل الرجال عن النساء في العائلات المؤيدة للثوار.[1]

لاجئون ليبيون نحو تونس

عدل

قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن أكثر من 30 ألف ليبي عبروا الحدود الغربية نحو تونس هربا من القتال الدائر بين كتائب القذافي والثوار. وتوقعت المفوضية ارتفاع عدد اللاجئين ليصل إلى 50 ألف لاجئ على الأقل بنهاية الشهر الحالي.[2]

روسيا تعارض هجوما بريا بليبيا

عدل

أوضح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده تعارض شن أي عملية برية في ليبيا. وكان لافروف التقى نظيره الصينى يانغ جيتشي في موسكو، وبحثا خلال لقائهما الوضع في ليبيا وسوريا، فضلا عن الانعكاسات العالمية بعد إعلان الولايات المتحدة مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.[2]

فرنسا تطرد دبلوماسيين ليبيين

عدل

قال دبلوماسي فرنسي -فضل عدم الكشف عن هويته- إن بلاده طردت 14 دبلوماسيا ليبيا سابقا "معظمهم كانوا يستخدمون وضعهم الدبلوماسي كستار" واعتبروا أشخاصا "غير مرغوب فيهم"، ومنحوا مهلة بين 24 و48 ساعة لمغادرة البلاد. وتعود الإشارة إلى هؤلاء المسؤولين على أنهم دبلوماسيون سابقون إلى قرار فرنسا الاعتراف بالمجلس الانتقالي الليبي ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الليبي وهذا يعني أن مسؤولي نظام العقيد معمر القذافي هم مسؤولون سابقون.[2]

جرائم حرب في مصراتة

عدل

أعلنت منظمة العفو الدولية في تقرير أصدرته اليوم الجمعة أن الهجمات التي شنتها القوات الموالية للعقيد معمر القذافي على المناطق المدنية والسكنية في مصراتة، قد ترقى إلى مستوى جرائم الحرب. واتهمت المنظمة في تقريرها (مصراتة تحت الحصار والنار) قوات القذافي بالقتل غير القانوني للمدنيين من خلال الهجمات العشوائية، بما في ذلك استخدام المدفعية الثقيلة والصواريخ والقنابل العنقودية في المناطق المدنية ونيران القناصة ضد السكان.[3]

انظر أيضاً

عدل

المصادر

عدل